A REVIEW OF المرأة نصف المجتمع

A Review Of المرأة نصف المجتمع

A Review Of المرأة نصف المجتمع

Blog Article



التعليم: يجب توفير التعليم للمرأة وإعطائها الفرصة للتعلم والتطوير الذاتي.

وبعد ما ذكرناه من إكرام الإسلام للمرأة، فهل يعقل أن يكون قد نسي تكريمها وإعطاءها حقَّها كاملاً من غير نقصانٍ، شأنها شأن الرَّجل في الميراث؟

• التعليم حق من حقوق الإنسان الأساسية لتحقيق التقدم الاقتصادي ولتقويم سلوكه في مختلف ميادين الحياة العلمية والاجتماعية وهو من حق كل فرد ذكر كان أو أنثى فالتعليم ومحو الأمية حق أقرته كل الدول دون النظر إلى الجنس أو العمر أو مكان الإقامة.

إنّ للمرأة دورها الفعال في نهضة المجتمع، فهي لا تختلف عن الرجل بأهمية وجودها، بل إنّ المرأة نصف المجتمع، فهي الأم والأخت والزوجة، والصديقة، كما للمرأة الدور البارز في إصلاح المجتمع، فهي تتخذ كل الأدوار والمهن دون كلل، كالمهن الاقتصاديّة، والتعليميّة، والتربويّة، والعديد من المناصب، إذ إنها شاركت منذ العصور القديمة بالكثير من المجالات، وكان لهذه المشاركة الدور الأساسي والذي لا غنى عنه، ويقول الشاعر حافظ إبراهيم عن المرأة خاصة الأم:

شاهد الفيديو لتعرف معلومات أكثر عن دور المرأة في المجتمع :

خلقت المرأة لتشعرنا بمعنى الحياة، فهي مثال الرقة والكمال (فولتير).

الأعلى تقيماً هل قسوة الآباء والمعلمين مع الأبناء دليل على الكراهية؟ ...

في هذا المقال، سنستعرض دور المرأة في المجتمع وأهم طرق تمكينها.

إنّ المجتمع يشكّل جميع الفئات، أي بدءًا من الأهل والزوج والأبناء، لذلك فإن هذه الفئات لها واجبات تجاه المرأة، وتلك الواجبات في حقيقتها هي تساهم في دعم المرأة، فلا بد من معرفة مكانة المرأة ودورها الفعال في المجتمع، والتعرف على إبداعها في جميع مجالات الحياة والعمل، لذلك فمن الواجب التعرف على حقوق المرأة، والمساعدة في تحقيق هذه الحقوق وعدم سلبها منها، فهذا هو من أبسط الواجبات اضغط هنا المطلوبة من المجتمع، ويقول نزار قباني في مدح المرأة:

• لم تعرف البشرية دينا ولا حضارة عنيت بالمرأة كعناية الإسلام وتعاليمه بها، فالمرأة لها في شريعة الإسلام الاعتبار الأسمى والمقام الأعلى، تتمتع بشخصية محترمة ذات حقوق مقررة، وواجبات معتبرة، وتكريم المرأة في الإسلام تم وفق مبادئ عامة، وصور جامعة.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

قبل كل شيء ومنذ العصر الإسلامي كانت المرأة قضية لا يُهان بها، بل هناك قواعد مُلزمة من أجل تكريم المرأة، إذ سبّه الرسول صلى الله عليه وسلم المرأة بالقوارير، وقال رفقًا بالقوارير، وذلك التشبيه في أصله أن يمنع لمس المرأة، ووجوب الحفاظ عليها وصيانتها من الإنكسار، فالمرأة هي عاطفية جدًا تتأثر بأبسط الكلمات، وتخلق داخلها أبلغ التأثير، فهُن كما ليونة القوارير، يمكن لأي شيء أن يخدش كرامتهن، لذلك فقد وصى الرسول بواجب تعزيز المرأة والحفاظ عليها. المراجع[+]

وتحقيقا لهذا، فإنّ للمرأة المسلمة المؤهّلة الحقّ الكامل في المشاركة الفاعلة في جميع الأنشطة السياسيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة والفكريّة والثقافيّة.

والمرأة تسعى لدفع حاجة أخواتها من بنات جنسها فتتعلم ما تحتاجه النساء من طب وغيره .

Report this page